على الرغم من محاولاتهما الحثيثة، لم تستطع نجامينا وأبو ظبي إخفاء تعاونهما - تحت غطاء المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب السوداني - في تقديم المساعدة والدعم لقوات مليشيا الدعم السريع، التي دخلت مع الجيش السوداني في أسوأ حرب أهلية تمر بها السودان، فقد رصدت العديد من التقارير دعما لوجستيا مباشراً، قدمه النظام الحاكم في نجامينا، بإسهام وتمويل إماراتي إلي قوات الدعم السريع، مستغلا في ذلك تداخل العلاقات الاثنية بين القبائل العربية عبر الحدود بين البلدين.
على الرغم من محاولاتهما الحثيثة، لم تستطع نجامينا وأبو ظبي إخفاء تعاونهما - تحت غطاء المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب السوداني - في تقديم المساعدة والدعم لقوات مليشيا الدعم السريع، التي دخلت مع الجيش السوداني في أسوأ حرب أهلية تمر بها السودان، فقد رصدت العديد من التقارير دعما لوجستيا مباشراً، قدمه النظام الحاكم في نجامينا، بإسهام وتمويل إماراتي إلي قوات الدعم السريع، مستغلا في ذلك تداخل العلاقات الاثنية بين القبائل العربية عبر الحدود بين البلدين.