يفتتح جون ميكلثويت و أدريان وولدريدج كتابهما (الثورة الرابعة..سباق معولم لإعادة اختراع الدولة) بمقالة عن معهد صيني لإعداد النخبة البيروقراطية، المعهد اسمه CELAP وهو يجسّد اتجاه الدولة الصينية لتصميم رأسمالية بمضامين تعكس خصوصيتها، فالمعهد يقوم بتدريس فلسفة الرأسمالية
يفتتح جون ميكلثويت و أدريان وولدريدج كتابهما (الثورة الرابعة..سباق معولم لإعادة اختراع الدولة) بمقالة عن معهد صيني لإعداد النخبة البيروقراطية، المعهد اسمه CELAP وهو يجسّد اتجاه الدولة الصينية لتصميم رأسمالية بمضامين تعكس خصوصيتها، فالمعهد يقوم بتدريس فلسفة الرأسمالية
بعد أكثر من شهر من عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس ضد إسرائيل، قام الفيلسوف الألماني المعاصر، يورغن هابرماس (مع ثلاثة آخرين) بكتابة بيان مقتضب تحت عنوان: "
بعد أكثر من شهر من عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس ضد إسرائيل، قام الفيلسوف الألماني المعاصر، يورغن هابرماس (مع ثلاثة آخرين) بكتابة بيان مقتضب تحت عنوان: "
استخدم دائمًا كلمات "أزمة" و"عدم استقرار" و"نزاع" و"الفوضى السياسية" و"الذعر" في العناوين. يمكن تضمين كلمات في العناوين الجانبية، من قبيل "لاجئ" و"مسلح" و"أمير حرب" و"فشل" و"انهيار" و"عشيرة" و"متشدد" و"إرهابي" و"متطرف" و"قرصان".
استخدم دائمًا كلمات "أزمة" و"عدم استقرار" و"نزاع" و"الفوضى السياسية" و"الذعر" في العناوين. يمكن تضمين كلمات في العناوين الجانبية، من قبيل "لاجئ" و"مسلح" و"أمير حرب" و"فشل" و"انهيار" و"عشيرة" و"متشدد" و"إرهابي" و"متطرف" و"قرصان".
كانت المستشارة الرئيسية لباتريس لومومبا، عملت في الإذاعة الجزائرية الوطنية وكانت من الشخصيات المحورية التي ساهمت في الدورة التأسيسية لمنظمة الوحدة الأفريقية عام 1964.
كانت المستشارة الرئيسية لباتريس لومومبا، عملت في الإذاعة الجزائرية الوطنية وكانت من الشخصيات المحورية التي ساهمت في الدورة التأسيسية لمنظمة الوحدة الأفريقية عام 1964.
يعتبر مخطوط كتاب "جدلية المركز والهامش –قراءة جديدة في دفاتر الصراع في السودان" لصاحبه أبكر آدم إسماعيل من بين أهم النصوص التي تم تدولها بشكل كبير في الشارع السوداني والعربي، قبل أن تتحول إلى كتاب، هذا المخطوط تمت كتابته سنة 1999، حينما كان الكاتب لا يز
يعتبر مخطوط كتاب "جدلية المركز والهامش –قراءة جديدة في دفاتر الصراع في السودان" لصاحبه أبكر آدم إسماعيل من بين أهم النصوص التي تم تدولها بشكل كبير في الشارع السوداني والعربي، قبل أن تتحول إلى كتاب، هذا المخطوط تمت كتابته سنة 1999، حينما كان الكاتب لا يز