يُصرّ أدرا على أنّ عمته، أنيسيّي دوسو، "لا قصة لديها تُروى". يقول ذلك وهو يقودنا عبر مسالك ترابية يبتلعها الغسق إلى بيتها في أفلو بدولة البنين. وما إن خرجت دوسو، وهي في أوائل الثمانينيات، من غرفتها في البيت العائلي الذي تتقاسمه مع أجيالٍ من أسرتها الممتدة، حتى بدأ الحديث متردّدًا. "ألم أقل لك؟"…
يُصرّ أدرا على أنّ عمته، أنيسيّي دوسو، "لا قصة لديها تُروى". يقول ذلك وهو يقودنا عبر مسالك ترابية يبتلعها الغسق إلى بيتها في أفلو بدولة البنين. وما إن خرجت دوسو، وهي في أوائل الثمانينيات، من غرفتها في البيت العائلي الذي تتقاسمه مع أجيالٍ من أسرتها الممتدة، حتى بدأ الحديث متردّدًا. "ألم أقل لك؟"…