يوشك التواجد الفرنسي في منطقتي الساحل والغرب الأفريقيين أن يصبح جزء من الماضي، بعد دعوات كل من تشاد والسنغال إلى إجلاء القوات الفرنسية عن أراضيهما، لتنضم بذلك إلى الثلاثي (مالي والنيجر وبوركينافاسو) الذي قام بطرد الفرنسيين عام 2022.
يوشك التواجد الفرنسي في منطقتي الساحل والغرب الأفريقيين أن يصبح جزء من الماضي، بعد دعوات كل من تشاد والسنغال إلى إجلاء القوات الفرنسية عن أراضيهما، لتنضم بذلك إلى الثلاثي (مالي والنيجر وبوركينافاسو) الذي قام بطرد الفرنسيين عام 2022.