قبل وقتٍ طويل من تولّي مصطفى عمر -المعروف بلقبه الصومالي (Cagjar)- رئاسة إقليم الصومال الإثيوبي، وقبل أن يغدو من أبرز منتقدي سلفه عبدي إيلي، كان شوكةً في خاصرة النخب الفكرية الإثيوبية، يُربك سردياتها عن الهوية الصومالية وتاريخ الإقليم. ويتجلّى ذلك بوضوح في مقالةٍ نشرها عام 2010 باسمٍ مستعار "مختار…
قبل وقتٍ طويل من تولّي مصطفى عمر -المعروف بلقبه الصومالي (Cagjar)- رئاسة إقليم الصومال الإثيوبي، وقبل أن يغدو من أبرز منتقدي سلفه عبدي إيلي، كان شوكةً في خاصرة النخب الفكرية الإثيوبية، يُربك سردياتها عن الهوية الصومالية وتاريخ الإقليم. ويتجلّى ذلك بوضوح في مقالةٍ نشرها عام 2010 باسمٍ مستعار "مختار…