توجت نهاية الحرب العالمية الثانية بإعادة تشكيل التاريخ الحديث، وارتبطت بدور محوري لمنظمة الأمم المتحدة، والتي تفتخر بأنها رسمت مقاصدها على قاعدة التسوية في الحقوق بين الشعوب، وبأن يكون لكل منها تقرير مصيرها، رسمت لفلسفة إنهاء حقبة الاستعمار، استثمرها الحركات الوطنية لبدأ مرحلة الكفاح الوطني وإعاد
توجت نهاية الحرب العالمية الثانية بإعادة تشكيل التاريخ الحديث، وارتبطت بدور محوري لمنظمة الأمم المتحدة، والتي تفتخر بأنها رسمت مقاصدها على قاعدة التسوية في الحقوق بين الشعوب، وبأن يكون لكل منها تقرير مصيرها، رسمت لفلسفة إنهاء حقبة الاستعمار، استثمرها الحركات الوطنية لبدأ مرحلة الكفاح الوطني وإعاد